![]() |
|
|
22
نوفمبر
2025
|
شخصية من بلادي. ... الشاعر والصحفي جواد الحطاب
نشر منذ 9 ساعة - عدد المشاهدات : 32
|
اعداد / موفق الربيعي
الشاعر جواد الحطاب ، ولد في مدينة البصرة عام 1950، يعتبر مؤسس للأدب التسجيلي في العراق .
* المناصب الادبية
- نائب رئيس منتدى الادباء الشباب - ثمانينات ماضية
- ادارة تحرير اول مجلة ثقافية شاملة - مجلة اسفار
- الامين العام لأدباء وكتاب العراق - تسعينيات ماضية
- رئيس تحرير اول جريدة ثقافية متخصصة (الزمن)
- رئيس تحرير جريدة ( الاتحاد )الصدارة عن اتحاد الصناعات
- رئيس تحرير جريدة ( السلطة الرابعة ) بعد السقوط
- رئيس تحرير جريدة ( المربد ) لعدّة دورات
* العضوية
- عضو اتحاد الادباء والكتاب في العراق
- عضو اتحاد الكتاب العرب
- عضو نقابة الصحفيين العراقيين
- عضو اتحاد الصحفيين العرب
- عضو منظمة الصحافة العالمية
* مثل العراق في مؤتمرات ومهرجانات وفعاليات عربية ودولية
* حصل على العديد من الالقاب والاوسمة والجوائز
* تناولت تجربته الشعرية الدراسات والبحوث والاطاريح الجامعية بشكل منفصل او مع جيله السبعيني.
* ترجمت قصائده الى مختلف لغات العالم
• الاصدارات :
- سلاما ايها الفقراء
- يوم لايواء الوقت
- شتاء عاطل
- اكليل موسيقى على جثة بيانو
- بروفايل للريح- رسم جانبي للمطر
- قبرها ام ربيئة وادي السلام
- انه الوطن .. انه القلب
- يوميات فندق ابن الهيثم
- تلال يغسلها الصباح - قصص للاطفال
- يا قمرا في البصرة - قصائد للاطفال
* بعض ما قاله النقاد عن الحطاب وتجربته
- ( واحد من اهم شعراء العراق المعاصرين ) / (الشاعر العربي الكبير محمد الفيتوري).
- ( انه شاعر من سلالة المتنبي الباقية ) / الناقد العربي المعروف ( صلاح فضل).
- ( وجواد الحطاب ليس شاعرا حياديا ، يقف على مبعدة من الأحداث كما يفعل البعض ، بل هو شاعر مشارك ، يرى ويفعل ويمارس دوره ، لذلك ، تأتي تجربته مشبعة بالسخرية النقدية ) / الناقد الكبير( ياسين النصير).
- ( الحطاب يختط لنفسه نهجا شعريا خاصا أسلوبيا وموضوعيا يتجلي في لغة جارحة وخيال تصويري مفعم بالحيوية مع مزاج ساخر لا تخفى سوداويته على قارئه، بل ربما كانت سخريته الدامعة هي امتيازه بين الساخرين من شعراء الحداثة ) / الناقد الكبير (حاتم الصكَر).
- ( ببساطة المتمكن يتنقل الحطاب بين مكونات اللغة من أقصى الفنية إلى أبسطها تعبيرا عن المحنة وهو يطرح ألمه وعذابات شعبه في حركات قلقة ومتوترة حد الاختناق لكنها حركات مؤدية لا تحجب الرؤية ولا تدخل في الضباب ) / (ا.د. بشرى البستاني).
- ( شاعرٌ مختلفٌ في معظم أشيائهِ ، بداءة ًبالنسيج ، وانتهاءً بفلسفة النص ، وهذا الاختلاف لم يكن راهناً زائفاً تماشياً مع ظرفٍ و حالةٍ مفروضة ، أو مخالفة ليس إلّا، إنّما كان قريناً لفطرتهِ الشاعرة ) / شيخ النقاد العراقيين والعرب (البروفيسورعبد الرضا علي).
- ( أمامنا شاعر مراوغ ونص مراوغ بعنوان مراوغ ؛ يقول ما يريد بلغة أعلى من مستوى فهم الرقيب العام الذي لا يعي قوانين اللعبة الجديدة في عصر كاتم الصوت والعبوات اللاصقة وتصفيات الجسد ) / الشاعرة والروائية الناقد الدكتورة (خالدة خليل).
- ( أشعر بالحرج والخجل لأن ثمة شاعراً وحده في قصيدته، وحده في لغته، وحده في وطنه، ووحده في مقاومته.. أشعر بالحرج أكثر، لأن شاعراً كالحطاب لا يتذمر ولا يستنجد بنا نحن البعيدين عن لهب البندقية الأمريكية ) / الشاعر العربي (يوسف ابو اللوز).
- ( الحطّاب لا يريد إثارة دهشة جمهوره، بل ليبعد عن قلوبهم أرانب الخوف والخنوع وإذا ما كانت القصيدة تبدأ بكتلة في الحنجرة، كما يقول فروست، فهي عند الحطّاب تبدأ بألم في القلب وحسرة في النفس ولوعة في الروح ) / الروائي ولمترجم الناقد (عبد الجبار ناصر).
- ( هذه الطاقة المتفجرة في نهاية الكثير من قصائده .. هذه الضربة الموغلة في الاسى والمكتنزة بالمفارقة والمغايرة، مفارقات الحياة التي تأتي مدوية صاعقة كضربة الصنج ) / الناقد (شكيب كاظم).
- ( وكأنها في شكلها الباطن موكب جماعات بدائية تقرع الدفوف وراء أشياء غير مرئية لأنها شديدة التحسس بكينونات الماضي ضمن عملية الاكتشاف وليست عملية الإستخراج والإعادة ) / الشاعر والناقد (قيس مجيد المولى).
- ( احد اهم مبدعي قصيدة النثر في العراق لا يحيط بابداعه الشعري جيل شعري واحد بل هو اكثر من جيل واكثر من صوت في جيل واحد ) / الروائي والناقد (فيصل عبد الحسن).
- ( مرثية وطن تستنهض الحياة من جدث عتيق .. وترتق ضوء قمر طاعن في عتمته .. إنها صوت الشعر الاستثنائي الذي يولد مع الكوارث والمحن ) / الشاعر الكبير ( عيسى الياسري ).
- ( أن قصيدته بقيت قصيدة حداثيّة مرنة قادرة على استغراق السياق الجديد المؤسس منذ جيل التحوّلات الفنيّة الكبرى في خمسينيات القرن المنصرم ) / القاص والناقد ( د . فرج ياسين ).
- ( كنت ابحث عن بذور المقاومة للمحتل : المقاومة التي سرقها الطائفيون والتكفيريون ؛ فكانت معظم النصوص التي التقطتها وعبر اكثر من مائة مجموعة لم تتلمس الطريق الذي اختطه الحطاب لنفسه.. فقد آثر الشاعر ان يحدث شرخا في الخطاب الشعري العراقي مابعد الاحتلال في واحدة من التجارب النادرة / الناقد (د.رياض الاسدي).
- ( يمتلك الجرأة في الرصد كما يمتلك القدرة في التعبير عن أهمية(النص المقاوم) في أن يؤسس له حضوراً في الذهن وفي الواقع معاً ) / ( حمزة مصطفى ).
- ( لم ينتظر التزويق اللفظي ، بل أطلق صرخة الاحتجاج ، تاركا ً الزمن من يُكمل إعادة بناء القصيدة ) / الروائي والناقد ( جاسم عاصي ).
- ( يمتاز بسهولة البناء ودقّته, وعصيانه على الترويض, وهو ينطوي علي مفردات خاصة, وجمل تتناغم مع مفردات العصر الجديد, بصراعاته, وطقوسه, ويوميّات الحزن فيه ) /الشاعر والناقد (منذر عبد الحر).
- ( يقتطع مشهد الفجيعة غصنا الى جعبة عمره الراكض بين لعلعة الرصاص وكمائن المفخخات وقصف الأحزان على صدره البصري النبيل آخرة الليل ؛ بعد ان تركنا مفتاح البلاد حول عنقه ولذنا بالمنافي البعيدة ) / الشاعر (حسن النواب).
- ( يتضح مسار الحطاب الشعري (المهموم بفوضى العالم) متآزرا في ثلاثة عناصر هي الكلمات أولا وصدقها واختيارها بحذر شديد ثانيا ونضيف إليها عنصرا ثالثا هو الجرأة التي غالبا ما يستدرجها الصدق الى ميادينه الشعرية العصية على التجارب الكاذبة ) / الناقد والروائي (علي حسين عبيد).
- (يكتب عن بلاد صاغت روحه وصاغتها كلماته ووفقاً لهذه الصياغة يعيش العراق الذي يعيش فيه ويعرفه لا من خلال الشعر وحسب بل غبطة الشاعر التي تحول الوقائع المميتة إلى صور للأمل ) / الناقد (عبد الكريم كاظم).
- ( اكتشفنا في مضامين قصائده مرحلة مهمة من مراحل الوجع العراقي ، أنه أهم شاعر عراقي فتح منافذ شعره بوجه المحتل وبوجه المتآمرين على البلد وهذه الميزة لا يتمتع بها الشعراء المعاصرون لويلات الحروب إلاّ القليل ) / الناقد زهير الجبوري .
- ( يمنح الشهداء مجد مشروعه التاريخي الشخصي حين يتخلى لهم عن أمنيته ؛ لكنه من جهة أخرى ينهض باستقبال شكل وجودهم الجديد عبر تقمصه دور الأرض / الذاكرة ) / الشاعر والناقد (د . احمد جار الله).
- ( مسلّة في جحيم ؛ هذا هو كتاب الحطاب الذي لا ينتهي عند الدفة الأخيرة . فما أجملنا ؛ وأشقانا ؛ بك أيها السومري ؛ وأنت تناولنا شعرنا الكفاف ؛ وتلقننا ؛ كما لو أننا نلتحد أكتاف وطننا ) / الروائي والقاص الكبير (جمعة اللامي).
- ( لا نقول ان رؤية العالم قد تحققت هنا لكننا نقول ان نص الشعر لدينا بدأ ينزاح خارج السياقات المعهودة ، ولعل ذلك سبب اساسي في تطور البنية الشعرية لدى بعض الشعراء وفي مقدمتهم جواد الحطاب ) / الناقد ( د . محمد رضا مبارك ).
- ( مثل صانع أمهر سردَ لنا الحطّاب ثنائية الحاكم والمحكوم وما إنطوت عليه من قهرٍ وقمعٍ وعذاب ليحِّل لنا في نهاية المطاف لغزها الذي لم نكن نعرفه أو نسمعه به من قبل. وأنا أقر بأن هذا الحل الفريد والناجع هو ماركة مسجّلة بإسم جواد الحطّاب ) / الناقد والمترجم (عدنان حسين احمد) .
- ( جواد الحطاب في مجموعته هذه يمزق الانسجام التقليدي في شكل القصيدة وهارمونية التفعيلة ليخلق الهارموني الهندسي فينشأ دلالات فنية داخل اشكاله الهندسية التي ينشر داخلها تعريفاته وتعليلاته وتضميناته ) / الناقد (علوان السلمان ).
- ( في " إكليله " يستدعي التاريخ. ويقرِّر أن الخطأ وقع من الأصل والأساس. ولو لم يحدث لما حدث التاريخ ؛ إنه رجل ضدّ التاريخ كله ؛ سأصفه ببورخيس العراق ولذلك تبرير سيأتي .
- ( ستة مليارات من الفقراء هم تعداد جيش جواد الحطّاب ) / الناقد العربي ( د . احمد الدوسري ).
- ( إن شعرية جواد الحطاب تنفض عنها غبار المقتريات من اجل أن لاتدور في فلك ما هو جزئي..بل أنها تبحث في كونية الأشياء بروح شاعرية ) /الناقد والشاعر (رياض عبد الواحد).
- ( قصيدة جواد الحطاب واثقة ,, ووثيقة توثق لزمن او مرحلة تاريخية وشعرية ايضا.. وثيقة من ناحية التماسك والشحنة العضوية التي تكتنفها او تنطوي عليها ) / الشاعر (علي الامارة).
- ( أعتقد أن مشهد الشعر الآن بحاجة الى وخزات شعرية عالية من قبيل (أكليل الحطاب) كما أن تجربة شعرية متميزة كهذه جديرة بأن تقدم بانوراما شاملة تستثمر الفن الشعري وبلاغة القول لتأكيد شهادات تأريخية هامة ) / الشاعر والناقد (جمال جاسم امين).
- ( يكتب القصيدة بتمرد وإمكانية عالية تفوق الكثيرين من الشعراء إن كانوا من مجايليه أو الذي سبقوه بل انه اتكأ عل بناء جديد في هيكلية القصيدة فاجترح شكلا جديدا للشعرية وليس للقصيدة ) / الروائي والناقد (علي لفتة سعيد ).
- ( القصيدة الحطابية ليست استمناء كما هو القرف لدى البعض؛ ولا استجداء للمعجبين والمعجبات ولابحثا عن النجومية بأي ثمن أوالعالمية بأي وطن؛ القصيدة الحطابية نبوءة تقرأ لك خطوط يدك وانسياب القهوة في فنجانك ايها القارئ دون ان تبهظك بعيونها ومجساتها ) / (البروفيسور عبد الإله الصائغ).
- ( لم استطع ان اكتب سطرا في رسالتي من دون ان الجأ الى نص من ديوان الحطاب ومن اكليله..فقد اعاد الحطاب الى النص مكانته واعتباره ؛ ولهذا لا يمكن الحديث عن منجزه من دون نصوص؛ من يريد ان يتعرّف على (اكليل موسيقى..) عليه ان يشمّ رائحته قبل ان يمسك اوراقه ) / المفكر (حسن العلوي).
- ( هذا الكتاب يؤرخ لحلم دامع وووقائع جرم تشارك في صناعته أخيلة لنعرف اوطانها وبالرغم من هذا نحسهم موجودين حين يراد لنا أن نؤشر على ظلالهم.. قتلة الوقت والانوثة والوردة والطفولة والقصيدة والرغيف ) / ( نعيم عبد مهلهل).
- ( إنه يذكرني بالفتح الشعري الذي قاده في أواسط أربعينات القرن الماضي بدر شاكر السياب حيث تغيرت خارطة الشعر ..وصدوره بهذا الوقت إيقاظ لنا نحن الأحياء الأموات من سبات عميق ) / الإعلامي (زيد الحلي).
- ( حفلة تأبين لوطن . تلك هي حكاية الديوان كله وكلّها . قراءة لا تستدعي تلغيزات بمواجهة موت فخم يغني ويضحك ويرقص ويعزف ملحونات مدوزنة على سلّم الوجع.. من رأى منكم جواد الحطاب فليحفظ صورته ) / القاص (علي السوداني).
- ( النصوص تترى والاسئلة تقف بأندهاش جامد من قصص رعب الموت المزدحمة ،على خلفية أن الملائكة والطائرات والبرلمانيين وهمرات الحلفاء والجنوبيين ، يتصيدون ذباب العلم الامريكي المرقط بوجهات نظر الجنرالات ، فيما ساحات البلاد المخربة تمتلأ بشيكولاته أطفال بملابس بيض ، لونها يشبه قماش كفن ) / (سيف الدين كَاطع).
- ( هذا الشاعر الموجوع يقدّم لنا احدى اهم التجارب الشعرية التي نوردها مثالا على ما وصلت اليه القصيدة العربية في العراق ) / ( عبد الرحمن مجيد الربيعي)./انتهى
